الجامية .....

الجامية يتبعون أهواءهم ... ولا يهمهم تحجيم الإسلام ولا القضاء عليه :

* فهم قد تباكوا على الإسلام بدموع تماسيح أيام مرسي حين قدوم فوج سياحى ايرانى بضغط من العسكر لإحراج حكومة مرسي .
وفي المقابل لم ترمش لهم طرفة عين حين أغلقت الحكومة الانقلابية 55 الف مسجد ... ويقولون نحن سلفيون .

* الجامية لم تتمعر وجوههم حين حذفت كل المواد التفسيرية التي تحفظ مبادئ الإسلام ، وتركوا الأمة تذهب إلى التفسخ والعلمانية... ويقولون نحن سلفيون

* الجامية صمتوا صمت القبور حين وقف الانقلابيون مع شبيحة بشار وأيدوا العلويين في قتلهم لأهل السنة ... يقولون نحن سلفيون .

* الجامية لا يستنكرون تعيين نصرانيا رئيسا لمحكمة الاستئناف ليكون رئيسا للجنة الانتخابات ... ويقولون نحن سلفيون .

* الجامية لايتأففون من تصريحات بعض مسؤولي الانقلاب وإعلامهم في عزل الإسلام عن السياسة ، وأن مصر يجب أن تبقى علمانية ... ويقولون نحن سلفيون .

تبا لكم ولسلفيتكم المزعومة التي تحارب أهل الدين وتبغض الصالحين وتناصر الكفر والعلمنة وتفعل كما يفعل أهل الإعلام الكذبة والخونة .

اللهم إني أشكوا إليك كره الجامية لأهل الإسلام وبغضهم للصالحين ، اللهم إني ابرأ إليك من أفعالهم ومن تشويههم لمذهب السلف الصالح ، اللهم اكف المسلمين شرهم بما شئت .

الجامية #الصريحة .. والجامية #المقنعة

كليهما يقفون مع السيسي .. هذا الطاغوت المجرم السفاح ... الذي يسفك الدماء .. ويشيع الفوضى في البلد .. لينصر النظام الشيطاني الذي يحضر لنزول الدجال

الفرق : أن الجامية المقنعه .. تتستر بأنها تحارب وتعادي جماعة الإخوان المسلمين .. وليس نصرة ً للسيسي ومن معه

وحقيقة عملها وجهدها ... يصب في نفس موقف الجامية الصريحة المناصر والمؤيد للسيسي ... فكلاهما يعملان ضد الشعب المصري المسلم

وعليه فالجامية المقنعة أخبث وأحقر .. لأن أسلوبها قد خدع الكثيرين من المسلمين .. وجعلوهم جنودا ً لهم وهم لايشعرون

وبهذا تنطبق عليهم مقولة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ( كلمة حق أريد بها باطل )

فتراهم يفلون تاريخ الإخوان المسلمين من القرن الماضي ... حتى يجدوا من الأخطاء .. ما ينفرون الناس ويكرهونهم بالإخوان

ونحن لاننكر وجود الأخطاء والزلات في تاريخ جماعة الإخوان المسلمين

ولكن هل تخلوا جماعة تعمل في سبيل الإصلاح من أخطاء ؟؟؟؟؟؟؟

أنظر للجيل الفريد .. جيل الصحابة الذي كان يعمل تحت نظر رسول الهدى صلى الله عليه وسلم

ألم يقع من بعض أفراده أخطاء ؟؟؟؟؟

ألم يقتل أسامة بن زيد من قال لاإله إلا الله متعوذا ً ؟؟؟؟

ألم يتبرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم من فعل خالد بن الوليد .. وودى القتلى .. يوم فتح مكة ؟؟؟

ألم يقع بعض فضلاء الصحابة في فتنة الإفك ؟؟؟؟

لا أريد أن أطيل ... لكن لك أن تقرأ القرآن .. لتجد الكم الكبير من التوجيهات الإلهية والتصحيح .. للصحابة على بعض الأمور ..

بل لرسول الله صلى الله عليه وسلم عفو وعتاب.. في أكثر من موضع في القرآن

القصد من ذلك .. أن أبين أن ما من جماعة كبيرة ... تعمل في سبيل إصلاح أمة .. إلا ويقع من بعض أفرادها أو قياداتها .. أخطاء تستوجب التصحيح

فالإنسان المنصف ... يحاسب هذه الجماعات على مجمل عملها .. هل هو في صالح اسلام .. أم لا ؟؟؟؟؟

ولا عيب ولا ضير في النقد البناء

لكن لما يحتدم الصراع .. بين المسلمين والكافرين ... بين أولياء الله وأولياء الطواغيت والمجرمين

وترى الدماء تسفك وجثث القتلى تملأ الميادين .. والمسلمون يبيتون بشر حال .. من الخوف والهلع

ثم تعلوا نبرة ( النقد ) حتى تكتسح ساحات المنتديات .. بكل صلف ووقاحة

فتأكد أنه لا يكون وراء ذلك إلا الجامية .. !!!

وإن تقمصوا قميص محبي السلف .. وأنصار الجهاد .. والخائفين على مستقبل اسلام .. أو المشفقين على الشعب المصري

هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله

أما المؤمنون .. فبعضهم أولياء بعض .. يتكاتفون في الشدائد .. وإن كان بينهم خلافات أو شحناء

ألا لعنة الله على السيسي و النظام الشيطاني و اتباعه مغتصبوا بلاد المسلمين و مقدراتها .. ومن وقف معهم.. ولو بشطر كلمة

أظن #الجامية لوكانوا ظهروا في زمن صلاح الدين اﻷيوبي لحرموا على الناس القتال معه لفتح القدس بحجة أنه أشعري وأن بقائها تحت يد الصليبيين أفضل

الجامية :لا يرون من ابن تيمة إلا جسرا لمصالحهم ! فإذا جاء وقت تحتاج أمريكا فيه للمجاهدين استلهموا كل حروف بن تيمية في الجهاد ! وإذا تحققت مصالح أمريكا ذهبوا لينقبوا عن كل كلمة قالها ابن تيمية في السلم!

الجامية يؤسسون كتائب صحوات في سوريا ويستعدون لإعلان الحرب على النصرة


الكاتب: #مجاهد_مأمون_ديرانية

هل نجح أعداؤنا في إدخال الصحوات إلى سوريا؟ للأسف: نعم. لقد بدؤوا بتجربة محدودة في الشرق، في بعض مناطق دير الزور، ونفذوها حتى الآن بنجاح يدعونا إلى القلق، بل إلى الاستنفار ودق أجراس الخطر. ولكن لماذا في تلك المنطقة تحديداً؟ أكان اختيارها عشوائياً أم كان اختياراً مقصوداً؟ لا أظن إلاّ أنه كان مقصوداً تماماً، لأن مؤامرة الصحوات لا يمكن تنفيذها إلا وسط حاضنة مناسبة، وأفضل الحواضن هي البيئة العشائرية كما ظهر في تجربة العراق. أليست صحوات العراق قد وُلدت قبل سبع سنوات على الطرف الآخر من الحدود؟

إن هذه المؤامرة الخبيثة تحتاج إلى ثلاثة عناصر، أولها البيئة الحاضنة، والثاني هو علماء السوء الذين يبررون قتال المسلمين ويُفتون في الدماء، وتحتاج أخيراً إلى الكثير من المال. فأما الحاضنة فقد وجدوها في البيئة العشائرية التي يسهل تجييشها وتحريكها بسبب ترابطها الوثيق، وأما المال فإنه في أيدي أعدائنا كثير، وهم مستعدون لإنفاق مئات الملايين في سبيل خططهم الخبيثة ولا يبالون. بقي العنصر الثالث: علماء السوء. هذا هو أخطر جزء في الموضوع.

.... هؤلاء الذين خدعوا العامة فزَوّروا نسبتهم إلى فكر الألباني ومنهجه لبثوا دهراً يخذّلون المجاهدين ويصفون ثورتنا العظيمة بأبشع الصفات، فهي عندهم فتنة والمشاركة فيها حرام، ذلك يومَ كانت ثورةً سلميّة لم تُطلَق فيها طلقة، فما بالكم وقد صارت ثورة المدفع والدبابة؟ إن المشاركة فيها -في ميزانهم الأعوج- كفر بَواح صَراح!

هؤلاء أنفسهم، ليس أحدٌ غيرَهم، انقلبوا اليوم فصاروا مقاتلين! كيف؟ بدؤوا ينثرون المال ويشترون الكتائب والألوية، ثم شكلوا "جبهة" كبيرة منحوها اسماً غريباً ليست فيه كلمة قتال ولا جهاد ولا تحرير، فإنهم يمقتون الجهاد حتى في التسميات! ثم بدؤوا حربهم المقدَّسة، ضدّ من؟ ضد إخوانهم المجاهدين لا ضد نظام الاحتلال الأسدي المجرم. فاليوم يهدّدون ويطارِدون ويَطردون، وغداً يحاربون ويقاتِلون ويَقتلون!

هؤلاء القوم يتحركون اليوم تحت مظلة "جبهة الأصالة والتنمية"، ولكنهم قد يغيّرون الاسم أو يبتدعون غيره غداً إذا كُشف أمرهم، فما أسهلَ تغيير الأسماء!

لقد أسست "صحوات سوريا" لنفسها قاعدة في المنطقة الشرقية وبدأت بالانتشار في بقية المناطق، في الوسط والشمال، بل إني سمعت -ولم أحقق- أنها وصلت إلى ريف دمشق الغربي فاشترت كتيبة صغيرة في الزبداني. المهم أن قاعدتها ما تزال ضعيفة وأن انتشارها محدود، ولكنّ غفلتنا عنها يمكن أن تزيدها قوة وانتشاراً، ولذلك كتبت ونشرت هذه المقالة. ليس لأنشر الخوف والقلق بل لأنشر الوعي والمعرفة. إن الوعي الشعبي هو الضمانة الوحيدة -بأمر الله- لسلامة الثورة، وهي ضمانة أوثق وأعلى من قوة السلاح، لذلك ترون أنني أخاطب جمهور الناس أكثر بكثير مما أخاطب أهل السياسة أو أهل السلاح.

============

وقال أخ آخر:

الجبهة مدعومة باموال هائلة وتقوم باستمالة وجهاء العشائر من خلال الدعم الاغاثي والمالي
كما نجحت بضم عدد من الكتايب بنفس الاسلوب
والمسيطرون على هذه الجبهة هم الجامية

وقد حصل منذ اسابيع في احدى مناطق ريف دير الزور ان قام شباب الجامية بتحريض الناس على جبهة النصرة الامر الذي دفعهم للهجوم على مقر النصرة وطرد الشباب منه مع بعض الشتائم والسباب

نسبة لا بأس بها من المؤسسين هم جامية ،، والجبهة تابعة للجامية ولديها مؤسسة خيرية اسمها اهل الاثر تنشط في المجال الاغاثي واستمالة الناس من خلال الدعم الاغاثي ،،
كما يحاولون السيطرة على المساجد في الارياف ويستخدمونها بالتطبيل لولاة امرهم والتحريض على المجاهدين
ويقومون بارسال شبابهم الى تركيا يإخذون هناك دورات مكثفة عند مشايخ الجامية

(الشيخ صالح بن علي الضحيان)